عرفتك فراشه تائهه تهيم على وجهها بين الورود والأزهار
مامن حقل إلاويعرفك فالفراشات دائمآ يبهرها لهيب النار
فعفوآ ياصغيرتي فمنذ متى يطأطئ الجبل
رأسه للريح والأعصار
فالشطآن الدافئه ياحبيبتي لاتستطيع
مقارعة عنفوان البحار
لاتعتذري فقد مللت منظر الخضوع
والدموع
والأعتذار
فالصقور تموت بعزه وإباء
وكذالك النخيل شامخآ عند الأحتضار
فكم وهبتك من قصائدي وأشعاري
لكــــن لأسف الشديد
لم أحسن الأختيار
مامن حقل إلاويعرفك فالفراشات دائمآ يبهرها لهيب النار
فعفوآ ياصغيرتي فمنذ متى يطأطئ الجبل
رأسه للريح والأعصار
فالشطآن الدافئه ياحبيبتي لاتستطيع
مقارعة عنفوان البحار
لاتعتذري فقد مللت منظر الخضوع
والدموع
والأعتذار
فالصقور تموت بعزه وإباء
وكذالك النخيل شامخآ عند الأحتضار
فكم وهبتك من قصائدي وأشعاري
لكــــن لأسف الشديد
لم أحسن الأختيار